اخر المواضيع

الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

سلسلة دروس تعليمية في كيفية أستخدامات اليوزر فورم



سلسلة دروس تعليمية في كيفية أستخدامات اليوزر فورم في أضافة البيانات

والبحث عنها والتعديل او الحذف والتعرف علي الخصائص المتقدمة في استخدام أدوات التحكم المختلفة



إقرأ المزيد.. Résumébloggeradsenseo

سلسلة دروس نور التعليمية - الخصائص المختلفة لعناصر تحكم اليوزفورم

سلسة دروس تعليمية في التعرف علي خصائص أدوت تحكم اليوزفورم وطرق إدارتها والتحكم فيها عن طريق VBA
عدد الدروس (5 دروس)

إقرأ المزيد.. Résumébloggeradsenseo

الأحد، 22 ديسمبر 2013

خصائص واستخدامات أدوات تحكم الفورم





سلسلة دروس تعليمية في خصائص واستخدمات أدوات تحكم اليوزرفورم  مع امثلة  وتطبيقات عملية

Excel VBA UserForms and Controls


 UserForms in Excel VBA - UserForm Basics; Add Controls dynamically at run-time using the 
Add 
Method; UserForm Controls (A Snapshot)
UserForm and Controls - Properties
UserForm Controls - Label, TextBox and CommandButton
UserForm Controls - ComboBox and ListBox
UserForm Controls - CheckBox, OptionButton and ToggleButton
UserForm Controls - Frame, MultiPage and TabStrip
UserForm Controls - ScrollBar and SpinButton
UserForm Controls - Image and RefEdit

إقرأ المزيد.. Résumébloggeradsenseo

الخميس، 12 ديسمبر 2013

دراسة حول الحاق الأبناء بالمدارس الأجنبية والأهلية




على الرغم من زيادة إقبال الأباء على إلحاق  ابنائهم بالمدارس الأهلية ألا آن ذلك لايعني آن الأباء راضون عن أداء هذه المدارس وعن مستوى أبنائهم الدراسي. بل العكس هناك الكثير من الأباء غير راضين عن أداء هذه المدارس ولايرون انهم يجدون مردودآ يعادل ما يدفعونه من رسوم ولكن هناك أسباب هي التي تدفعهم لذلك وهذا ماستقوم هذه الدراسة بكشفه.
الدراسة الحالية هي محاولة جادة للكشف عن أسباب إلحاق الآباء لأبنائهم بالمدارس الأهلية والأجنبية وآرائهم حول هذه المدارس للوصول إلى توصيات علها تساهم في حل المشكلة أعلاه. وهي دراسة منهجها وإجرائية في هدفها. وتهدف إلى
(1) الكشف عن العوامل التي تؤدي بالأباء لإلحاق أبناؤهم بالمدارس الأهلية والأجنبية .
(2) والسلبيات التي يراها الآباء حول المدارس الأهلية والأجنبية.






إقرأ المزيد.. Résumébloggeradsenseo

العبودية المختارة - دراسة تحليلية عن العمالة المصرية بالخارج





العبودية المختارة

رؤية للعبودية المعاصرة (رؤية وتحليل ... ضاحي الغريب)
العبودية ..لن أتحدث عن العبودية بمعناها المباشر هنا ولكنني سأحاول توضيح العبودية العصرية حينما نظن أننا أصبحنا أحراراً وزمن العبودية قد ولّا وراح ولكنه في الحقيقة مازال موجوداً وبشكل اخطر من ذي قبل.

نحن الآن نعيش في زمن غريب جداً فيه الأوراق دائماً مبعثرة وقليلون هم من إستطاعوا ترتيبها بشكلها الصحيح ..هذا إن كان هناك شكل واحد متفق عليه لدى البشر وهذا يجعل من الحياة تجربة صعبة يعيشها الإنسان المعاصر وتجعله يقع في دوامات عميقة في مشوار حياته وكما أرى تجعله أسيراً من حيث لا يدري ..يكون عبداً،هناك فرق بين من يكون وراء القضبان ويعرف أنه أسير وبين من يكون في سجن ولا يرى القضبان فيظن نفسه حراً .
العبودية قديماً كانت أن تكون محكوماً جسداً وعقلاً لغيرك وكان الذي يستعبد الآخر يتحكم في جسده وعقله كما يريد ، أما الآن ومع ظهور حقوق الإنسان والمساواة بين البشر إختفى هذا النوع من العبوديه وأصبح ينظر إليه بشكل لا إنساني ..فلجأ هذا المستعبد إلى طرق أخرى -طرق عصرية- وهي السيطرة على العقل فيكون هذا الإنسان عبداً برضاه عبر التحكم بتصرفاته وأفكاره كما يريد،يؤثر هذا النمط الجديد في البشر بشكل لا واعي ويجبرهم على سلوك طريق معين- هم يعتقدون انهم يريدونه- ويكون هو طريق الهاوية .
البشر الآن عبيد في حياتهم لكل ما يخطر في البال من أمور عقلانياً تعتبر دونية ..الإنسان في هذا الزمن عبد للمادة مثلاً– الفلوس – تراه يعمل ويكد ويتعب من اجل المال ..المال يأخذ كل تفكير الشخص لأن الفكرة التي وضعت فينا كبشر هي أن المال هو أساس السعادة في الحياة وهو مفتاح لحل كل المشاكل التي قد تواجهنا … المال أصبح هو المخلّص لنا في الأزمات مهما كان نوعها…
أصبحنا عبيداً للتكنولوجيا وأصبح من لا يملكها متخلفاً ولا يواكب التقدم والحضارة والإنسانية المتطورة ولا يكون فاقدها أفضل من أجدادنا بكثير , أصبح الإنسان عبداً لشهواته الجنسية فأنظروا إلى حياتنا كيف أصبحت مع العنصر الجديد وهو الـ جنس الذي أصبح في المجتمعات الغربية ضرورة وحاجة وكيف تغلغلت هذه الفكرة في مجتمعاتنا العربية والإسلامية التي ما عادت كذلك في عصر العولمة فما يحدث الآن في الغرب يحدث في الشرق أيضاً ،أصبح العالم قرية صغيرة وعندما نضع فيه فكرة كالجنس تصل إلى الجميع بالسهولة التي تريدها الفئة التي تستعبد أنظروا إلى الجنس وكيف دخل في حياة البشر ويقودهم الآن إلى السقوط في تدهور الإنسانية و إنحطاطها إلى ما أقل من الحيوانية في سلوكياتهم التى نراها ونعيشها .
عصر العولمة جعل مهمة إستعباد الناس على نطاق واسع أفضل فأصحاب النفوذ يسيطرون على مجرى أحداث القصة يتقنياتهم العالية وبسلاحهم المفضل – التلفاز – يسيطرون علينا نحن البشر بتقنية الريموت كونترول ويبثون لنا الأفكار التي يريدونها ونحن ما علينا إلا أن نصغي ونستقبل هذا التنويم المغناطيسي الجماعي الذي يمارس علينا برحابة صدر ، هذا العصر الذي جعل منا آلات لا تفكر فقط تقوم بما يجب ان تقوم به ..لا نفكر بما هو صواب أو خطأ .. نفكر في إشباع حاجاتنا الدنيوية التافهة والتي برمجنا على ان نفهمها بهذه الطريقة مما نرى ونسمع كل يوم عبر وسائل الإعلام التي نثق بها ثقة عمياء ، العبودية تمارس علينا من الأشخاص ذوي السلطة الذين يتحكمون بمجرى حياتنا كما يتحكم اللاعب في أحجار الشطرنج ونحن نعيش الدور كحقيقة من دون ان نفكر .
وقعنا في زيف العبوديه أو تم الإيقاع بنا … قيود العرق، اللون، الدين، الطبقية المجتمعية، الوظيفة،الخلفية القومية،المادة،الدرجة العلمية ،الجنس ….
أقول أننا بشر وينبغي لنا البحث عن إنسانيتنا الحقيقية وليس ذلك الهراء الذي يسمى شفقة والذي يمارس على الشعوب الفقيرة ويدّعي الإنسانية ببعض المساعدات التي لا ترتقي لسد حاجة الملايين من المحتاجين…

وهناك نوعا اخرا من العبودية سوف نتاوله تباعا العبودية المختارة في ظل الكفالة وضياع حقوق العمال علي يد الكفيل في البلاد العربية وأتناول دور مكتب العمل ودور جمعية حقوق الانســان .


لقراءة الكتاب أون لاين 



                                      أضغط هنا
إقرأ المزيد.. Résumébloggeradsenseo
جميع الحقوق محفوظة © 2013 ضاحي الغريب
تطوير: اتقان بلوجر